شبه عن السموات السبع 500 عام بين السماء و السماء


شبه 

ورد


في حديث لرسول الإسلام : أتدرون كم ما بين السماء والأرض؟ مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء خمسمائة سنة، وكثف كل سماء خمسمائة سنة,,,,إنطلاقا من هذا الحد
يث يمكن أن نحسب أبعاد الكون حسب منظور محمد فالمسافة اللتي تفصل الأرض عن السماء هي مسيرة 500 عام أي المسافة اللتي يقطعه الناس في السير للمدة 500 عام,فلنفرض ولنكن كرماء مع نبي الإسلام أن الإنسان يقطع 20 كلومتر في الساعة أي 480 كلومتر في اليوم و

منه المسافة اللتي يقطع في عام هي 480 مضروب في ً365 يوم تساوي175200كلومتر ,ثم المسافة اللتي يقطع في 500 سنة هي 87600000
كلمتر ,ولكي نحصل على أبعاد السماوات السبع يكفي أن نضرب هذا العدد في 7 ونحصل على 613200000كلمتر ,وهذا هو بعد الكون عند محمد , قد يبدو رقما رهيبا بمقاييس عصره,لكن ماذا لو قارناه بالمسافة اللتي يبعد عنا كوكب بلوتون اللدي هو داخل مجموعتنا الشمسية سنجد أن بلوتون في المسافة الأدنى بينه و بين الأرض يتجاوز 5مليارات كلومتر بينما أبعاد الكون عند محمد لم تصل حتى مليار كلمتر هي فقط 613200000.....من يبحث لنا عن عذر للمحمد و كي يصبح هذا الحديث صائغا , ربما محمد كان يقصد بالمسيرة المسافة اللتي يقطعها الضوء ,,,




اولا الزمن في القرءان نسبي 
^_^
زي ما اثبت نظرية انشاتين
لو افترضنا أن إنسانا ركب مركبة فضائية تحلق بسرعة الضوء (ثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية )لمدة خمس سنوات

من حسابنا الأرضي فإن عمر هذا الرجل قد لا يزيد سوى أربع سنوات ونصف تقريبا بينما يزيد عمر زميله على
الأرض السنوات الخمس
أي إنه كلما زادت سرعة الإنسان قل تأثير الزمن عليه
تلك كانت إحدى مسلمات إينشتاين المعروفة في نظرية النسبيةالتي نشرها عام 1905م ومفادها أن زمن الحادثة
الواحدة يختلف بالنسبة لراصدين مختلفين تبعا لظروفهما الخاصة
لكن هل يستطيع الإنسان أن يطير بسرعة الضوء ؟
الجواب إن كل القوى المحركة على وجه الأرض لو اجتمعت لا تستطيع دفع حبة رمل واحدة إلى الفضاء بسرعة الضوء
وما يهمنا ملاحظته أن هذا الزمن نسبي وأن الأيام التي نعدها قد تكون دقائق في عوالم أخرى وقد ذكر القرءان الكريم
هذه الحقائق قبل مئات السنين من خلال الأيات التالية:
(ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون) الحج--47
(يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون) السجده--5
(تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة) المعارج --
4
وفي الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (يدخل فقراء المسلمين الجنة قبل الأغنياء بنصف يوم خمسمائة عام) رواه الترمذي والنسائي
من ظاهر الأيات السابقه ومن الحديث يتضح لنا أن الزمن في حياتنا يختلف عنه عند الله سبحانه وتعالى
يوم واحد عند الله يعادل ألف ساعة في حساب الناس فمعنى ذلك أن الأنسان لو عاش مائة سنة فإنها تعادل أقل من ثانية و نصف في حساب الاخره !!

(يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا ) الاسراء --52
(ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون) الروم --55
ومن نسبية الزمن نفهم الدقه والإعجاز الألهي ففي دقائق من حساب الله وهي عمر الإنسان في الحياة الدنيا تجري 


قال تعالى : {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ }السجدة5

فهم المفسرين:

قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في تفسيره للآية: "هذا في الدنيا، ولسرعة سيره يقطع مسيرة ألف سنة في يوم من أيامكم" [راجع الطبري والقرطبي والزمخشري].

وقال قتادة رضي الله عنه: مقدار مسيره في ذلك اليوم ألف سنة [ذكره الطبري في تفسيره].

وقال القرطبي: "يعني: في يوم كان مقداره في المسافة (دوماً) ألف سنة".

وذكر أبو حيّان في تفسيره أن: "السنة مبنية على سير القمر".

وذكر البغوي في تفسيره لقوله تعالى: "مما تعدون" أي: "للمؤمنين".

وقال القرطبي: أي: "مما تحسبون".

السرعة = المسافة / الزمن

المسافة حسب الآية هي مسافة ألف سنة من سير القمر .. و السنة هي 12 شهراً .. أي المسافة التي يقطعها القمر خلال 12 ألف دورة 

و الزمن هو يوم أرضي واحد.

و بهذا تم وضع المعادلة، و بقي فقط تعويض القيم لحساب المسافة.

الأن : لتعيين النسبة الثابتة Basic Ratio من السرعة الوسطية المطلوبة للقياس على المدار القمري والتي لا تخضع لتغير؛ يمكن عند أي نقطة على مدار ناقص الاستدارة Ellipse تحليل السرعة المدارية Orbital Velocity إلى مركبتين متعامدتين إحداهما عمودية على القطر وتسمى السرعة الزاوية Angular Speed وقيمتها ثابتة في كل النقاط على المدار والثانية تسمى السرعة القطرية Radial speed وتختلف قيمتها من نقطة لأخرى وهي المسؤولة عن نسبة التغير (Zeilik and Smith, Introductory Astronomy and Astrophysics, 1987, p17).

والسرعة الثابتة القيمة تسمى أيضا السرعة المماسية Tangential Velocity لأنها المسؤولة عن الحركة الأمامية, وفي حالة القمر تكافيء نسبتها تماما نسبة مركبة السرعة الوسطية في الاتجاه الأصلي بعد دورة: 0.8915725423 (حوالي 0.89), ولذا نسبة التغير في سرعة القمر حوالي 0.11 (Encyclopedia Britannica). 

يسمى اليوم الأرضي بالنسبة للنجوم باليوم النجمي Sidereal day وطوله 86164.09966 ثانية, ويسمى الشهر بالنسبة للنجوم بالشهر النجمي وطوله 27.32166088 يوما, وقيمة السرعة الوسطية للقمر حوالي 1.023 كم\ثانية (Laros Astronomy, p.142), والقيمة 1.022794272 (حوالي 1.023) كم\ثانية تجعل قيمة المسافة التي يقطعها القمر حول الأرض في دورة في النظام المعزول: 2.152612269 مليون كم, وتجعل المسافة المقطوعة في 12000 دورة: 25.831347230 بليون كم, وبالتالي تكون قيمة السرعة القصوى (مسافة 12000 مدار\يوم): 299792.458 كم\ثانية, وهي نفس القيمة في الفيزياء (موسوعة أكسفورد ص316).


-مسافة شهر وفق ما يعدون (الحساب القمري)= 5152612.269 كم

-مسافة الألف سنة= 25.83134723 بليون كم

-السنة القمرية قائمة على حركة القمر حول الأرض.

-المسافة المجردة التي يقطعها القمر حول الأرض في كل شهر (طول المدار القمري المعزول) = 2152612.269 كم

-السرعة الوسطية للقمر = 86164.09966 كم/ثانية

-الشهر النجمي = 27.32166 يوما

طول المدار المرصود = 2414406.35 كم

-نسبة مركبة السرعة = (جتا هـ) = 0.89157

ملاحظة: يتم حساب متوسط السرعة المدارية للقمر كما لو كانت الأرض ساكنة مما يعني ضرب متوسط السرعة المدارية للقمر حول الأرض المتحركة × جيب تمام الزاوية التي تدورها الأرض حول الشمس خلال شهر قمري واحد.

السرعة الكونية الحدية القصوى

=

مسافة ألف سنة قمرية \ يوم (في النظام الأرض قمري المعزول)

=

25.831347230 بليون كم \ 86164.09966 ثانية 



299792.458 كم\ثانية.

النتيجة :
الرقم القرآني ينطبق تماماً مع الرقم الذي أعلنه المؤتمر الدولي للمعايير في باريس سنة 1983 لقيمة سرعة الضوء وهو 299792.458 كم/ثانية
.

http://en.wikipedia.org/wiki/Speed_of_light

و الله أكبر ........... لا إله إلا الله ، محمد رسول الله

المراجع العلمية :
ENCYCLOPEDIA BRITANNICA 

Romer, Ole (Christensen) 
b. Sept. 25, 1644, rhus, Jutland
d. Sept. 23, 1710, Copenhagen 
ENCYCLOPEDIA BRITANNICA 


Speed of light

هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟

هذا تساؤل حول معنى الحديث النبوي الذي يحدد المسافة بين السماء والأرض، وهل يتطابق مع العلم الحديث؟....


في حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أتدرون كم ما بين السماء والأرض؟ مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء خمسمائة سنة، وكثف كل سماء خمسمائة سنة. والآن وفي عصرنا هذا يقول علماء الفلك أن الجزء المدرك من الكون يبلغ مسافة 20 ألف مليون سنة ضوئية، والضوء يقطع مسافة 300 ألف كيلو متر في الثانية الواحدة. والذي فهمته إن كل هذا في السماء الدنيا وأن المسافة التي اكتشفها العلماء من الجزء المدرك يفوق بكثير جداً ما ذكر في الحديث، فعلم الفلك يعارض هذه المعلومات حيث يذكر أن المسافة المعلومة من الفضاء تبلغ بلايين السنوات الضوئية. أرجوا التفصيل في هذه المسالة وتوضيحها حيث أني وجدت العديد من المواقع تتساءل عن هذه المسألة وتعارضها مع الحقائق الفلكية. ولم أجد بحثا حول ذلك، ولعلمي بحرصكم واهتمامكم بالإعجاز العلمي والدفاع عن الدين ونقض الشبهات توكلت على الله وأرسلت هذا السؤال...

هناك حديث نبوي حول هذا الموضوع، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (هل تدرون كم بين السماء والأرض؟ قال قلنا الله ورسوله أعلم, قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة) [رواه الترمذي، وقال حديث حسن]. ولكن الشيخ الألباني قال عن الحديث إنه ضعيف، فما العمل في مثل هذه الحالة؟

إن الذي يقرأ هذا الحديث قراءة سطحية يظن بأنه يتناقض مع الحقائق العلمية الحديثة، والمشكلة أن علماء الحديث لم يتفقوا على هذا الحديث فمنهم من اعتبره صحيحاً ومنهم من اعتبره ضعيفاً. وعندما نقول عن الحديث إنه ضعيف يا أحبتي فلا يعني ذلك أنه غير صحيح، بل قد يكون صحيحاً، ولكن هناك مشكلة ما في سند الحديث من حيث الرواة.

العلم يحدد المسافة بين الأرض وأبعد مجرة بعشرين ألف سنة ضوئية (وكل يوم يكتشف العلماء مجرات أبعد)، أي أن الضوء يستغرق 20 ألف مليون سنة (أو أكثر) حتى يقطع المسافة بين الأرض والسماء الدنيا. والذي أراه أن كل ما ندركه في الكون بمناظيرنا وأجهزتنا هو دون السماء الدنيا، لأن الله تعالى زين السماء الدنيا (أي السماء الأولى) بمصابيح وهي النجوم، يقول تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَوَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12]. 

 

السماء واسعة جداً وكل يوم يرى العلماء مجرات جديدة تبعد عنا آلاف الملايين من السنوات الضوئية، والمجرة هي تجمع ضخم من النجوم وأبعد مجرة مكتشفة حتى الآن تبعُد عنا بحدود عشرين ألف مليون سنة ضوئية (حسب تقديرات العلماء وقد تكون المسافة الحقيقية أكثر أو أقل، الله أعلم).

ولكن قد يكتشف العلماء نجوماً أبعد من ذلك، فلا نستطيع الآن تحديد بعد السماء الدنيا عنا، ولكن ماذا يعني (مسيرة 500 عام)؟ والعلماء يتحدثون عن عشرين ألف مليون عام؟ هل هذا تناقض مع العلم أم أن هناك معجزة في هذا الحديث؟

إن التشكيك بصحة هذا الحديث هو أمر خطير، فنحن لسنا مؤهلين لتقييم أحاديث النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ولذلك فإنني أميل إلى الاعتقاد بصحته، ولكن أبحث عن تفسير له، فربما نجد معجزة في مثل هذه الأحاديث. لأن النبي لم يأت بشيء من عنده، بل علَّمه الله علوماً كثيرة لتكون دليلاً على نبوته في هذا العصر.

لاحظوا معي أن الحديث لم يحدد لنا كيفية المسيرة، هل هي مسيرة 500 عام بسرعة الإنسان، أم 500 عام بسرعة الخيل، أم بسرعة الريح أو بسرعة البرق، أم أن هناك سرعة مجهولة لا نعلمها أكبر من هذه بكثير؟!

من الأشياء العجيبة التي يقترحها بعض العلماء اليوم أن سرعة الضوء ليست هي السرعة القصوى في هذا الكون، إنما هناك أجسام أسرع بكثير من الضوء!!! وفي حال صحَّت هذه الفرضية عندها سنكون أمام معجزة نبوية عظيمة، لأن النبي حدَّد لنا المسافة بين السماء والأرض بخمس مائة عام، ويمكن أن أقوم بهذا الحساب البسيط، وهو لتقريب الفكرة فقط.

لو فرضنا أن أقصى مجرة تبعد عن الأرض 20000000000 سنة ضوئية، وبعدها توجد السماء الثانية (وهذا فرض للتوضيح فقط). والضوء يقطع في كل ثانية 300000 كيلو متر، (كل سنة تساوي تقريباً 31.5 مليون ثانية) إذاً المسافة من الأرض إلى السماء هي:

20000000000 × 300000 × 31500000 =

189000000000000000000000 كيلو متر

أي أن المسافة بناء على هذه الفرضية ستكون 189 ألف بليون بليون كيلو متر، وإذا أردنا أن نستخدم القانون البسيط لحساب السرعة نقول:

السرعة = المسافة ÷ الزمن (= 500 سنة)

السرعة = 189000000000000000000000÷ 15750000000= 

12000000000000 = 12 تريليون كيلو متر في الثانية

أي أننا لو سرنا بسرعة 12 تريليون كيلو متر في الثانية فسنصل إلى حدود السَّماء الدنيا في 500 سنة، وهذا يتطابق مع ما حدثنا عنه النبي صلى الله عليه وسلم (حسب الفرضية السابقة). وهذا يعني أن العلماء لو عثروا على أجسام تسير بهذه السرعة الهائلة في المستقبل فسيكون الحديث النبوي مطابقاً للعلم!


تعليقات

المشاركات الشائعة